أهمية اللياقة البدنية فى الصحة العامة
أهمية اللياقة البدنية فى الصحة العامة
اللياقه البدنيه هي الحالة الجسمية و الاجتماعية و العقلية و النفسية و الوجدانية و الروحية للفرد و الصحة ليست فقط مجرد خلو الجسم من العاهات و الأمراض ولكنها النمو المتوازن للإنسان تعني حياة صحية سعيدة .
ومما سبق نستطيع أن نحدد معنى ومفهوم اللياقه البدنية فيما يلي :
ينهي الإنسان يوم عمله وهو نشيط كما بدأه .
الشعور بالثقة و الرضى عن النفس .
التمتع بالنوم العميق والانتعاش كل ليلة .
القدرة على صعود درج المنزل أو العمل ، وأنت لا تزال قادرا عًلى أخذ نفس عميق .
تعتبر اللياقه البدنيه جواز السفر الآمن للحيوية و النشاط المستمر كلما تقدم الإنسان في
العمر .
اهتمام الإنسان في ممارسة الأنشطة الرياضية بهدف اكتساب اللياقة البدنيه ، يساعده على
تجنب التدخين أو التوقف عنه .
الشعور بالمتعة و الانتعاش المستمر .
لا يبدو الإنسان اللائق بدنيا جًميل المنظر فقط ، بل إنه متفائل باستمرار و يشعر بالسعادة.
* وقد أظهرت الأبحاث بأن الفرد اللائق بدنيا أًكثر اهتماما بًصحته ، لأن قلبه يبقى قويا مًما يساعد على تقوية الدورة الدموية ، ويقلل من ضغط الدم ، ومستوى الكولسترول فيه ، مع القدرة على التحكم بوزن جسمه وكبح شهيته الزائدة للطعام ، ويقلل من مستوى الضغط النفسي و المهني ، ويحمي نفسه من الأمراض خصوصا أًمراض القلب ، وباختصار يعمل على توازن غذائه ، مع السعادة عند ممارسته لأنشطته الحركية .
* وعند ما وعت البشرية ورجال التربية و التعليم و الطب هذه الحقيقة المؤلمة ، وجدت طوق النجاة لهذه المشاكل الصحية العصرية ، في ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها وأشكالها والاستمتاع بالحركة ، ورفع مستوى اللياقة البدنية . وقد أثبتت الأبحاث فاعلية الرياضة في التغلب على أمراض العصر وتقليص خطورة أمراض القلب و الجهاز التنفسي و العضلات والمفاصل ، مما يزيد من استمتاع الإنسان بحياته وزيادة إنتاجه المهني و الوظيفي ، وتقليل عدد مرات زياراته للطبيب ، وتوفير الدولة أموالاُ طائلة تصرفها على شراء الأدوية وتجهيز المستشفيات .
اللياقة البدنية |
اللياقه البدنيه هي الحالة الجسمية و الاجتماعية و العقلية و النفسية و الوجدانية و الروحية للفرد و الصحة ليست فقط مجرد خلو الجسم من العاهات و الأمراض ولكنها النمو المتوازن للإنسان تعني حياة صحية سعيدة .
ومما سبق نستطيع أن نحدد معنى ومفهوم اللياقه البدنية فيما يلي :
ينهي الإنسان يوم عمله وهو نشيط كما بدأه .
الشعور بالثقة و الرضى عن النفس .
التمتع بالنوم العميق والانتعاش كل ليلة .
القدرة على صعود درج المنزل أو العمل ، وأنت لا تزال قادرا عًلى أخذ نفس عميق .
تعتبر اللياقه البدنيه جواز السفر الآمن للحيوية و النشاط المستمر كلما تقدم الإنسان في
العمر .
اهتمام الإنسان في ممارسة الأنشطة الرياضية بهدف اكتساب اللياقة البدنيه ، يساعده على
تجنب التدخين أو التوقف عنه .
الشعور بالمتعة و الانتعاش المستمر .
لا يبدو الإنسان اللائق بدنيا جًميل المنظر فقط ، بل إنه متفائل باستمرار و يشعر بالسعادة.
* وقد أظهرت الأبحاث بأن الفرد اللائق بدنيا أًكثر اهتماما بًصحته ، لأن قلبه يبقى قويا مًما يساعد على تقوية الدورة الدموية ، ويقلل من ضغط الدم ، ومستوى الكولسترول فيه ، مع القدرة على التحكم بوزن جسمه وكبح شهيته الزائدة للطعام ، ويقلل من مستوى الضغط النفسي و المهني ، ويحمي نفسه من الأمراض خصوصا أًمراض القلب ، وباختصار يعمل على توازن غذائه ، مع السعادة عند ممارسته لأنشطته الحركية .
* وعند ما وعت البشرية ورجال التربية و التعليم و الطب هذه الحقيقة المؤلمة ، وجدت طوق النجاة لهذه المشاكل الصحية العصرية ، في ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها وأشكالها والاستمتاع بالحركة ، ورفع مستوى اللياقة البدنية . وقد أثبتت الأبحاث فاعلية الرياضة في التغلب على أمراض العصر وتقليص خطورة أمراض القلب و الجهاز التنفسي و العضلات والمفاصل ، مما يزيد من استمتاع الإنسان بحياته وزيادة إنتاجه المهني و الوظيفي ، وتقليل عدد مرات زياراته للطبيب ، وتوفير الدولة أموالاُ طائلة تصرفها على شراء الأدوية وتجهيز المستشفيات .
ليست هناك تعليقات